حلب... ما وراء الأرقام

يولي موظفو المفوضية والشركاء في الميدان اهتماماً كبيراً لأعداد الأشخاص الفارين من القتال وهم يقدمون لمحة عن حياة الأشخاص الذين يبحثون بيأس عن الأمان.

بعد أشهر من العيش تحت الحصار، عبر آلاف سكان شرق حلب خط النار لإيجاد الأمان. كانت العائلات التي وصلت مرهقة ومصدومة.

عند الوصول، يرحب المتطوعون بالأطفال من خلال إخضاعهم لدورة إسعافات أولية في مجال الصحة النفسية لمساعدة الأطفال الوافدين على التكيف مع البيئة الجديدة

UNHCR ©

يتم نقل العائلات تدريجياً من وحدات المخيم الواسعة إلى مساحات أكثر خصوصية

UNHCR/Nama'a ©

ما زال كل من عدم كفاية وعدم ملاءمة المآوي إحدى الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحاً على الأرض. نحن نعمل على تحديث المآوي وتعزيز القدرة على الاستجابة للاحتياجات المتزايدة.

IMG_9035-1440x812 ©

متطوعو التوعية التابعين لنماء موجودون في مخيم المحالج القادر على استيعاب العائلات الوافدة حديثاً. للوافدين الجدد احتياجات معقدة- ولكنهم حصلوا على الترحيب والمساعدة

UNHCR/Nama'a ©

متطوعو التوعية التابعين لنماء موجودون في مخيم المحالج القادر على استيعاب العائلات الوافدة حديثاً. للوافدين الجدد احتياجات معقدة- ولكنهم حصلوا على الترحيب والمساعدة

UNHCR/Nama'a ©

ما زال كل من عدم كفاية وعدم ملاءمة المآوي إحدى الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحاً على الأرض. نحن نعمل على تحديث المآوي وتعزيز القدرة على الاستجابة للاحتياجات المتزايدة.

IMG_9035-1440x812 ©

يتم نقل العائلات تدريجياً من وحدات المخيم الواسعة إلى مساحات أكثر خصوصية

UNHCR/Nama'a ©

عند الوصول، يرحب المتطوعون بالأطفال من خلال إخضاعهم لدورة إسعافات أولية في مجال الصحة النفسية لمساعدة الأطفال الوافدين على التكيف مع البيئة الجديدة

UNHCR ©

شهدت حلب التي كانت مزدهرة في السابق قتالاً عنيفاً. ولم تتمكن الأمم المتحدة من الوصول مباشرةً إلى شرق المدينة المحاصر منذ 5 أشهر.

في حالات الطوارئ، هناك وقت فقط للاجتماعات الطارئة بين الزملاء لتبادل المعلومات والخطط. أما باقي الوقت، فيتم قضاؤه في الميدان لمعالجة الاحتياجات الطارئة للأشخاص الذين اضطروا إلى الفرار من منازلهم

تمكن رجل في الـ 75 عاماً بالكاد من الخروج من شرق حلب المحاصر بمساعدة أحفاده الذين جروا كرسيه المتحرك وسط الأنقاض. "كل ما أريده هو أن أكون في منزل الآن ولكن المبنى تدمر بكامله." وهو يحصل حالياً على العلاج في إحدى العيادات

قال فريديريك ويلكنسون وهو مسؤول الحماية التابع للمفوضية في حلب: "الأطفال مفعمون بالحياة. هم يمنحوننا الطاقة التي نحتاج إليها للقيام باستجابتنا."

توفر المساعدات الطارئة للاستعداد لفصل الشتاء الدفء للأشخاص النازحين الذين يعيشون مؤقتاً في المباني المتصررة في مساكن هنانو. ومع انخفاض درجات الحرارة تزداد صعوبة ظروف المعيشة للأشخاص في حلب

في 2 ديسمبر، زار فريق مشترك تابع للأمم المتحدة هنانو والمساكن المجاورة لتقييم الاحتياجات الإنسانية للأفراد. كانت المباني متضررة إلى حد كبير وغير ملائمة للإيواء وبخاصة في فصل الشتاء

كان مستوى الدمار الذي تعرضت له مساكن هنانو هائلاً. وبحسب زميلنا مصطفى، موظف الحماية في حلب، فإن "حجم الدمار يفوق ما تراه أعيننا."

UNHCR ©

كان مستوى الدمار الذي تعرضت له مساكن هنانو هائلاً. وبحسب زميلنا مصطفى، موظف الحماية في حلب، فإن "حجم الدمار يفوق ما تراه أعيننا."

UNHCR ©

في 2 ديسمبر، زار فريق مشترك تابع للأمم المتحدة هنانو والمساكن المجاورة لتقييم الاحتياجات الإنسانية للأفراد. كانت المباني متضررة إلى حد كبير وغير ملائمة للإيواء وبخاصة في فصل الشتاء

توفر المساعدات الطارئة للاستعداد لفصل الشتاء الدفء للأشخاص النازحين الذين يعيشون مؤقتاً في المباني المتصررة في مساكن هنانو. ومع انخفاض درجات الحرارة تزداد صعوبة ظروف المعيشة للأشخاص في حلب

قال فريديريك ويلكنسون وهو مسؤول الحماية التابع للمفوضية في حلب: "الأطفال مفعمون بالحياة. هم يمنحوننا الطاقة التي نحتاج إليها للقيام باستجابتنا."

تمكن رجل في الـ 75 عاماً بالكاد من الخروج من شرق حلب المحاصر بمساعدة أحفاده الذين جروا كرسيه المتحرك وسط الأنقاض. "كل ما أريده هو أن أكون في منزل الآن ولكن المبنى تدمر بكامله." وهو يحصل حالياً على العلاج في إحدى العيادات

في حالات الطوارئ، هناك وقت فقط للاجتماعات الطارئة بين الزملاء لتبادل المعلومات والخطط. أما باقي الوقت، فيتم قضاؤه في الميدان لمعالجة الاحتياجات الطارئة للأشخاص الذين اضطروا إلى الفرار من منازلهم

توفر المفوضية والشركاء على الأرض خدمات الحماية، بما في ذلك الإرشاد النفسي. عدد كبير من الأشخاص الوافدين يعانون من صدمات كبيرة بمن فيهم الأطفال.

بدت السعادة على وجه فتاة في الرابعة من العمر عندما تم طلاء وجهها من قبل متطوعة. "أنا متشوقة لتراها والدتي."

UNHCR ©

قال طفل في الخامسة من العمر لزملائنا خلال زيارتهم لمخيم المحالج: "هل أنتم هنا للأنشطة الترفيهية؟ أنا في انتظارها كل يوم."

UNHCR ©

يتم توفير الإرشاد النفسي والأنشطة الترفيهية، إذ أن عدداً كبيراً من الأطفال الذين وصلوا يعانون من صدمات كبيرة

UNHCR ©

بعد العيش في ظل الحرب لمدة 6 أعوام، يعيش الأطفال طفولتهم هنا. وقال أحد متطوعي التوعية: "روحهم الجميلة تجعلني غير قادر على الكلام."

UNHCR ©

مع استمرار النزوح وتزايد الاحتياجات الإنسانية نحن نعمل على مدار الساعة لتوفير الفواصل للمآوي وتوفير الدفء والخصوصية للعائلات

UNHCR ©

طلاء الوجه شائع جداً بين الأطفال. وقالت إحدى المتطوعات في مجال التوعية التابعة لمنظمة التآلف بأن هذه الفتاة الصغيرة البالغة من العمر 4 سنوات والنازحة من شرق حلب كانت سعيدة جداً عندما تم طلاء وجهها

UNHCR ©

زميلتنا ريم لاحظت أن هذا الفتى كان يحمل كاميرا مكسورة. فطلبت من المصور الصغير أن يأخذ صورة سلفي معها وقد قبل بفرح.

زميلتنا ريم لاحظت أن هذا الفتى كان يحمل كاميرا مكسورة. فطلبت من المصور الصغير أن يأخذ صورة سلفي معها وقد قبل بفرح.

طلاء الوجه شائع جداً بين الأطفال. وقالت إحدى المتطوعات في مجال التوعية التابعة لمنظمة التآلف بأن هذه الفتاة الصغيرة البالغة من العمر 4 سنوات والنازحة من شرق حلب كانت سعيدة جداً عندما تم طلاء وجهها

UNHCR ©

مع استمرار النزوح وتزايد الاحتياجات الإنسانية نحن نعمل على مدار الساعة لتوفير الفواصل للمآوي وتوفير الدفء والخصوصية للعائلات

UNHCR ©

بعد العيش في ظل الحرب لمدة 6 أعوام، يعيش الأطفال طفولتهم هنا. وقال أحد متطوعي التوعية: "روحهم الجميلة تجعلني غير قادر على الكلام."

UNHCR ©

يتم توفير الإرشاد النفسي والأنشطة الترفيهية، إذ أن عدداً كبيراً من الأطفال الذين وصلوا يعانون من صدمات كبيرة

UNHCR ©

قال طفل في الخامسة من العمر لزملائنا خلال زيارتهم لمخيم المحالج: "هل أنتم هنا للأنشطة الترفيهية؟ أنا في انتظارها كل يوم."

UNHCR ©

بدت السعادة على وجه فتاة في الرابعة من العمر عندما تم طلاء وجهها من قبل متطوعة. "أنا متشوقة لتراها والدتي."

UNHCR ©

ما زال كل من عدم كفاية وعدم ملاءمة المآوي يشكل إحدى الاحتياجات الإنسانية الأكثر ضرورة على الأرض خصوصاً في الطقس البارد.

في 10 و11 ديسمبر، وصل حوالي 6,750 شخصاً نازحاً حديثاً من شرق حلب إلى المخيم المؤقت في المحالج. وقف الوافدون الجدد في طوابير ليتم تسجيل أسمائهم من أجل الحصول على الدعم الإنساني الأكثر ضرورة

UNHCR ©

الأشياء على الأرض تتغير بسرعة- يكون للأطفال في المحالج مساحة مفتوحة للعب فيها، ولكن في اليوم التالي تصل عائلات وتكون بحاجة إلى مأوى.

UNHCR ©

الطقس بارد جداً في حلب والمساحات الواسعة والمفتوحة في مخيم المحالج لا تساعدنا. يحرق الأشخاص الكرتون والأوراق للحصول على الدفء

UNHCR ©

الطقس بارد جداً في حلب والمساحات الواسعة والمفتوحة في مخيم المحالج لا تساعدنا. يحرق الأشخاص الكرتون والأوراق للحصول على الدفء

UNHCR ©

الأشياء على الأرض تتغير بسرعة- يكون للأطفال في المحالج مساحة مفتوحة للعب فيها، ولكن في اليوم التالي تصل عائلات وتكون بحاجة إلى مأوى.

UNHCR ©

في 10 و11 ديسمبر، وصل حوالي 6,750 شخصاً نازحاً حديثاً من شرق حلب إلى المخيم المؤقت في المحالج. وقف الوافدون الجدد في طوابير ليتم تسجيل أسمائهم من أجل الحصول على الدعم الإنساني الأكثر ضرورة

UNHCR ©

تعمل المفوضية والشركاء على مدار الساعة لتلبية الاحتياجات الطارئة للمأوى. ونظراً لشدة برودة الطقس تطلب عائلات كثير أن يتم نقلها إلى الداخل حتى ولو كان المكان غير مكتمل.

زميلنا عفران التقى بهذا الطفل البالغ من العمر 4 أعوام في مخيم المحالج. يعيش الطفل حالياً مع 17 فرداً من عائلات في مساحة واحدة

UNHCR ©

يتحقق موظفو المفوضية من العائلات- معظمها من حي الصالحين – التي كانت موجودة في المخيم لخمسة أيام. حصلت جميعها على المواد الأساسية الخاصة بفصل الشتاء وهي تحصل على طبقين ساخنين يومياً

UNHCR ©

فتى في الـ 11 من عمره من حي الصالحين في شرق حلب ينتظر مع عائلته في المخيم. ترك الفتى أثراً لدى زملائنا نظراً لعزيمته. يقول بأنه يتوق للعودة إلى منزله في أسرع وقت ممكن

UNHCR ©

تعمل المفوضية والشركاء على مدار الساعة لتلبية الاحتياجات الطارئة للمأوى. ونظراً لشدة برودة الطقس تطلب عائلات كثير أن يتم نقلها إلى الداخل حتى ولو كان المكان غير مكتمل

UNHCR ©

عائلات وافدة حديثاً تنتظر دورها للدخول إلى المخيم. استنزفت قدرة المخيم في المحالج، وتعمل المفوضية والمنظمات الإنسانية الأخرى لتلبية احتياجات الأشخاص

UNHCR ©

عائلات وافدة حديثاً تنتظر دورها للدخول إلى المخيم. استنزفت قدرة المخيم في المحالج، وتعمل المفوضية والمنظمات الإنسانية الأخرى لتلبية احتياجات الأشخاص

UNHCR ©

تعمل المفوضية والشركاء على مدار الساعة لتلبية الاحتياجات الطارئة للمأوى. ونظراً لشدة برودة الطقس تطلب عائلات كثير أن يتم نقلها إلى الداخل حتى ولو كان المكان غير مكتمل

UNHCR ©

فتى في الـ 11 من عمره من حي الصالحين في شرق حلب ينتظر مع عائلته في المخيم. ترك الفتى أثراً لدى زملائنا نظراً لعزيمته. يقول بأنه يتوق للعودة إلى منزله في أسرع وقت ممكن

UNHCR ©

يتحقق موظفو المفوضية من العائلات- معظمها من حي الصالحين – التي كانت موجودة في المخيم لخمسة أيام. حصلت جميعها على المواد الأساسية الخاصة بفصل الشتاء وهي تحصل على طبقين ساخنين يومياً

UNHCR ©

زميلنا عفران التقى بهذا الطفل البالغ من العمر 4 أعوام في مخيم المحالج. يعيش الطفل حالياً مع 17 فرداً من عائلات في مساحة واحدة

UNHCR ©

تعزز المفوضية وشركاؤها الاستجابة الإنسانية في حلب من أجل تلبية احتياجات الأشخاص النازحين حديثاً إلى جانب أشخاص نازحين سابقاً في غرب حلب. وبالإضافة إلى الطعام والمياه وخدمات الحماية، يُعتبر إيجاد مأوى آمن للنازحين حديثاً إحدى الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحاً.