إغلاق sites icon close
Search form

البحث عن موقع البلد

نبذة عن البلد

موقع البلد على الإنترنت

استمرار تفاقم الأزمة الإنسانية وأزمة النزوح في لبنان وسوريا

تساعد المفوضية على إنقاذ الأرواح وبناء مستقبل أفضل للأشخاص المجبرين على الفرار من ديارهم.

نعمل على ضمان أن يتمتع كل شخص بحق التماس اللجوء والبحث عن ملاذ آمن، هرباً من العنف أو الاضطهاد أو الحروب أو الكوارث في وطنه.

منذ عام 1950، واجهنا أزمات متعددة في قارات مختلفة، وقدمنا مساعدات حيوية للاجئين وطالبي اللجوء والنازحين داخلياً والأشخاص عديمي الجنسية، بعدما تقطعت السبل بالكثيرين منهم ولم يبق لهم من يأوون إليه.

نحن نقدم المساعدة الهادفة لإنقاذ الأرواح وبناء مستقبل أفضل لملايين الأشخاص الذين نزحوا من ديارهم.

حقائق وأرقام

117.3 مليون شخص قد نزحوا قسراً في جميع أنحاء العالم
75 % من اللاجئين تستضيفهم بلدان ذات دخل منخفض ومتوسط

أحدث التغريدات على تويتر

بحاجةٍ إلى المساعدة؟

اطلعوا على التفاصيل المتعلقة بالمعلومات والخدمات المتوفرة للاجئين وطالبي اللجوء وعديمي الجنسية.

اللاجئون في مخيم الزعتري يستعدون لحلول فصل الشتاء، ويعتريهم القلق نظراً لما عانوه خلال السنوات السابقة. وزعت المفوضية البطانيات على الأسر الأكثر ضعفاً في المخيم خلال شهر سبتمبر 2024.

تقرير الاتجاهات العالمية السنوي للمفوضية - Copy

البيانات والإحصاءات

تقرير الاتجاهات العالمية السنوي للمفوضية لعام 2023

يستعرض تقرير الاتجاهات العالمية الصادر عن المفوضية الاتجاهات الإحصائية الرئيسية وآخر الإحصائيات الرسمية بشأن اللاجئين وطالبي اللجوء والنازحين داخلياً والأشخاص عديمي الجنسية. 

أدت الصراعات الجديدة والقائمة إلى نشوء حالات من النزوح في جميع أنحاء العالم في عام 2023، مع نزوح أكثر من 117.3 مليون شخص قسراً بحلول نهاية العام. 

يشكل ذلك زيادة بنسبة 8 بالمائة أو 8.8 مليون شخص مقارنة بنهاية عام 2022، ليواصل سلسلة من الارتفاعات السنوية على مدى السنوات الـ 12 الماضية. 

إقرأ التقرير

Right
Center
greece-rf224703.jpg
هدفنا الأساسي في المفوضية هو حماية حقوق ورفاهية الأشخاص المجبرين على الفرار والمحرومين من الجنسية.
unhcr-newsletter-signup.png
اشتركوا في نشرتنا الإلكترونية وكونوا جزءاً من مجتمع عالمي يهتم بحماية ورفاه اللاجئين.
shop-refugee-products-made51.png
تصفحوا موقع MADE51 لشراء المنتجات الجميلة التي صنعها الحرفيون اللاجئون بأيديهم.