اللاجئون
اللاجئون
تخيل أن تُضطر للفرار من بلدك للنجاة والوصول إلى بر الأمان. ويعتبر من يتمكن من حزم أمتعته في حقيبة قبل المغادرة من المحظوظين، وإلا فإنه سيضطر لترك كل شيء وراءه للنجاة بحياته.
اللاجئون هم أشخاص يفرون من الصراعات أو الاضطهاد، يعترف بهم القانون الدولي ويحميهم، ولا يجب طردهم أو إعادتهم إلى أوضاع يمكنها أن تعرض حياتهم وحريتهم للخطر. وتقدم المفوضية المساعدة اللازمة للاجئين منذ 70 عاماً.
قد يصعب تخيل الحياة كلاجئ، ولكن الأصعب من ذلك هو حقيقة وجود 26.4 مليون شخص حول العالم من هذه الفئة.
اللاجئون هم أشخاص يفرون من الصراعات أو الاضطهاد، يعترف بهم القانون الدولي ويحميهم، ولا يجب طردهم أو إعادتهم إلى أوضاع يمكنها أن تعرض حياتهم وحريتهم للخطر. وتقدم المفوضية المساعدة اللازمة للاجئين منذ 70 عاماً.
قد يصعب تخيل الحياة كلاجئ، ولكن الأصعب من ذلك هو حقيقة وجود 26.4 مليون شخص حول العالم من هذه الفئة.
في عام 2018، ارتفع عدد اللاجئين الخاضعين لولاية المفوضية إلى مليون شخص. وتتولى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) رعاية مليون لاجئ مسجل في حوالي 60 مخيماً في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وهي وكالة تم إنشاؤها في عام 1949 لرعاية اللاجئين الفلسطينيين.
ولحماية اللاجئين جوانب عديدة تشمل الحماية من العودة إلى الخطر، والحصول على إجراءات منصفة وفعالة للجوء، والتدابير التي تضمن لهم احترام حقوق الإنسان الأساسية إلى حين إيجاد حل طويل الأمد. تعمل المفوضية على مدار الساعة لإنجاز كل ذلك، ولكن لا يمكننا أن نفعل ذلك بمفردنا.
اللاجئون حول العالم: الإتجاهات العالمية في العام 2017
أكثر من نصف مجموع اللاجئين الذين ترعاهم المفوضية يعيشون في المناطق الحضرية