إغلاق sites icon close
Search form

البحث عن موقع البلد

نبذة عن البلد

موقع البلد على الإنترنت

ما وراء الحدود

الجبلين هي أقرب بلدة إلى مخيم أم سنقور للاجئين، وتقع على الضفة الأخرى من النيل الأبيض. ويستخدم السكان القوارب والعوامات التي تسيرها المفوضية للوصول إلى البلدة.

Text and media 2

على مدى السنوات الثماني الماضية، عملنا على تحويل طريقة عملنا، وحققنا خطوات واسعة من حيث الكفاءة والمرونة والتعاون والشمول. وكجزء من الإصلاحات الأوسع نطاقاً التي تجريها الأمم المتحدة، فقد كيفنا عملنا لتلبية متطلبات عالم سريع التغير. نشارك هذه القصة الآن ونكشف عن بعض التغييرات التي مكنتنا من حماية ودعم الملايين المحتاجين في جميع أنحاء العالم بشكل أفضل، من أجل منحكم لمحة عن تطورنا المستمر

فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
الصورة: UNHCR/Gordon Welters©
Right
Top

تطوير العمل للارتقاء لمستوى التحديات العالمية

دأبت المفوضية على تغيير طريقة عملها لمعالجة النزوح العالمي، واعتمدت رؤية الأمم المتحدة 2.0. منذ عام 2018، واسترشاداً بالميثاق العالمي بشأن اللاجئين، وأهداف التنمية المستدامة، فقد أضفينا الطابع اللامركزي لعملياتنا وأدرجنا الابتكار والبيانات والتكنولوجيا لتعزيز المرونة في العمل وتوفير حلول مستدامة.

يسلط تقرير "ما وراء الحدود" الضوء على ستة مجالات رئيسية لعملية التحول، ويستعرض بعض الخطوات الجريئة التي اتخذناها:

  • تخضير المفوضية واستجاباتها
  • الاستثمار في الاستجابات والشراكات المحلية
  • الاستجابة بشكل أفضل معاً
  • تنويع قاعدة المانحين للمفوضية
  • التحول الرقمي والاستفادة من التكنولوجيا
  • الاستثمار في طاقات الزملاء والتنوع.
اطلع على التقرير للتعرف على كيفية صقل هذه المبادرات لمستقبل المساعدات الإنسانية.

لتصفح التقرير

متوفر أيضاً باللغات: الإنكليزية | الفرنسية | الإسبانية

الصورة: مدينة ماناوس في البرازيل، حيث يعيش أكثر من 2.5 مليون شخص في غابة الأمازون المطرية.
© UNHCR/Gabo Morales

رؤية واضحة للمستقبل

Text and media 2

إن كل خطوة نخطوها لإحداث التغيير في المفوضية تكون مدفوعة بالتزامنا الثابت تجاه أولئك الذين نعمل معهم ومن أجلهم. الأمر لا يتعلق فقط بدعم الابتكار وإحداث التحوّل في العمليات، بل إنه يتعلق أيضاً بإحداث التحوّل في حياة الأشخاص؛ أي بناء مستقبل تتاح فيه الفرصة للجميع لإعادة بناء حياتهم بكرامة. لكن التحوّل ليس جهداً فردياً – بل إنه مهمة مشتركة تتطلب العمل الجماعي منا جميعاً، متحدين في تعاطفنا، لبناء عالم أكثر إنصافاً ومرونة

كيلي كليمنتس، نائبة المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
الصورة: مدرسة دشت عيسى خان المتوسطة، في منطقة ذات أولوية بالنسبة للمفوضية من أجل العودة إلى الوطن وإعادة الاندماج. جرت توسعتها في عام 2022 بتمويل ياباني، وأضافت المفوضية وشركاؤها إليها الفصول الدراسية والطاقة الشمسية وأنظمة المياه لدعم النازحين الأفغان والعائدين.
UNHCR/Oxygen Empire Media Production©
Right
Top

اطلع على البيانات لمعرفة كيف تمكنا من تحويل عمل المفوضية على مدى السنوات الثماني الماضية (2016-2024).