لاجئون من جنوب السودان ينعشون سوقاً في الكونغو
لاجئون من جنوب السودان ينعشون سوقاً في الكونغو
من الطعام إلى الأثاث ومن الثياب إلى قصات الشعر، يشكل السوق المزدحم في مخيم ميري، في المنطقة الريفية من جمهورية الكونغو الديمقراطية، مثالاً ممتازاً عن مهارة اللاجئين ومساهمتهم في الاقتصاد المحلي.
بعد عام تقريباً على وصول أول موجة من اللاجئين من جنوب السودان إلى هذه المنطقة الفقيرة والنائية، بدأت الأكشاك التي تقدم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات تستقطب التجار والزبائن من اللاجئين والكونغوليين على حد سواء.
وتدعم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين النشاط الاقتصادي لأكثر من 30,000 لاجئ من جنوب السودان في ميري لمساعدتهم على الاعتماد على ذاتهم. وتساعد المنح النقدية التي يوفرها برنامج الأغذية العالمي والموزعة بدعم من المفوضية، على تداول النقد، بينما يساهم تخصيص الأراضي الزراعية من قبل السلطات المحلية وتوفير الأدوات والبذور من قبل المفوضية ومنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة في تعزيز الأنشطة التجارية في المخيم.
الخياطة
بائع الأقمشة
المصور
بائعات الطعام
النجار
اللحام
الموسيقي
الحلاق
صاحبة المطعم
خدمة شحن الهواتف الخلوية
مصلحو الدراجات الهوائية