إعادة التوطين
إعادة التوطين
كانت أسماء تبلغ 21 عاماً من العمر فقط عندما اضطرت للفرار من سوريا وهي حامل بطفلها الثاني. وبعد لجوئها إلى الأردن، وجدت بأن التعليم هو ما سيوفر لها ولعائلتها أفضل سبيل إلى الاستقلالية.
في عام 2019، أتت الموافقة على إعادة توطينها مع عائلتها في المملكة المتحدة. تقول أسماء: "بعد أن أنهي دراستي، أريد أن أبحث عن وظيفة، وأن أكون مستقلًة وأكسب المال لنفسي. أعلم أنه إذا عملت بجد، فسوف أجد الفرص لي ولأولادي. لا أريد لحكومة المملكة المتحدة أن تنفق المال علي، إذ يكفي أنهم قبلوني وعائلتي في بلدهم".
في عام 2019، أتت الموافقة على إعادة توطينها مع عائلتها في المملكة المتحدة. تقول أسماء: "بعد أن أنهي دراستي، أريد أن أبحث عن وظيفة، وأن أكون مستقلًة وأكسب المال لنفسي. أعلم أنه إذا عملت بجد، فسوف أجد الفرص لي ولأولادي. لا أريد لحكومة المملكة المتحدة أن تنفق المال علي، إذ يكفي أنهم قبلوني وعائلتي في بلدهم".

UNHCR/Annie Sakkab ©