ديفيد موريسي
ديفيد موريسي
Text and media 11
لا يمكننا أن ندير ظهرنا للاجئين السوريين الآن. ولا يمكننا وضع الحواجز أمام الذين يحتاجون إلى الحماية.
نبذة عن ديفيد
يدعم الممثل البريطاني ديفيد موريسي المفوضية منذ عام 2014 وقد أُعلن عنه كسفير للنوايا الحسنة في مارس 2017.
في مارس 2017 زار ديفيد اللاجئين السوريين في لبنان- في الوقت الذي كانت البلاد تستضيف فيه أكبر عدد من اللاجئين السوريين مقارنةً بعدد السكان في العالم. ويمكن الاطلاع على تفاصيل الرحلة وملاحظات ديفيد على هذا الرابط .
زار ديفيد أيضاً العائلات السورية في مخيم الزعتري للاجئين وفي عمان في الأردن، وسافر إلى جزيرة ليسفوس اليونانية للقاء اللاجئين الذين قاموا برحلات محفوفة بالمخاطر عبر بحر إيجه بحثاً عن الأمان في أوروبا.
وقد أشار ديفيد إلى عمل المفوضية من خلال وسائل كثيرة وساعد على تسليط الضوء على قصص اللاجئين عن طريق قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة به. ودعم ديفيد فعاليات وحملات كبيرة للمفوضية، بما في ذلك يوم اللاجئ العالمي وحملة #أنا_أنتمي لوضع حد لانعدام الجنسية، وجائزة نانسن للاجئ وفيلم يبرز الفرق الهام بين اللاجئين والمهاجرين وأوجه الحماية المختلفة التي يحق لهم التمتع بها بموجب القانون الدولي. كما دعم أيضاً عدداً من مبادرات جمع التبرعات، وفي سبتمبر 2016، ألقى كلمةً أمام تجمع الترحيب باللاجئين في ساحة البرلمان في لندن.