بالصور: عمل أتوم أرولو مع المفوضية

طوال عام 2017، انضم أتوم إلى العديد من المهام الميدانية في الفلبين وحشد الدعم بقوة لمختلف حملات المفوضية.

في مخيم كوكس بازار في بنغلاديش، يقوم مسؤول الطوارئ في المفوضية ألفين غونزاغا بتنسيق أنشطته في ذلك اليوم مع أتوم.

في هذه الصورة التي تم التقاطها في نوفمبر 2017، ينضم الداعم الرفيع المستوى للمفوضية أتوم أرولو (يسار) إلى العاملين في المجال الإنساني التابعين للمفوضية لتوثيق التدفق السريع للاجئين الروهينغا الذين يحاولون الدخول عبر الحدود البنغلاديشية بعد الفرار من العنف في ميانمار.

أتوم يتفاعل مع طلاب مدرسة ساغوياران الابتدائية في جنوب الفلبين. بلدة ساغوياران هي الأقرب إلى مدينة ماراوي حيث اندلع الصراع في مايو 2017.

صورة لأتوم وفاطمة التي فقدت أربعة من أطفالها السبعة أثناء الصراع في مدينة ماراوي، الفلبين. تم التقاط هذه الصورة بعد أكثر من ستة أشهر على اندلاع الصراع المسلح. تحاول فاطمة الحفاظ على صمودها من خلال التركيز على سبل كسب العيش.

وقال أتوم أرولو في يوم اللاجئ العالمي 2017: "كصحفي، أدرك أيضاً أن كل عمل مهم. يمكننا جميعاً أن نساهم كأفراد من خلال التبرع أو التعبير عن التضامن؛ كل عمل مهم. يحتاج العالم لالتزام شامل لمساعدة الفارين من الصراع والعنف والاضطهاد والكوارث الطبيعية".

أتوم ينضم إلى المفوضية في الفلبين للمرة الأولى كداعم رفيع المستوى ويحشد الدعم في يوم اللاجئ العالمي 2017. ومعه يظهر كل من رئيس مكتب المفوضية في الفلبين ياسر سعد (في الوسط) ومانويل ل. كويزون، وهو وكيل وزارة سابق في الفلبين.

كتب أتوم أرولو عن هذا المشهد الذي صوره بينما كان في مهمة مع المفوضية، نوفمبر 2007: "يعبر اللاجئون الروهينغا الحدود في أنجومان بارا، بنغلاديش. سار الكثيرون من بينهم لأسابيع في الغابة للاختباء من الجنود. يصلون إلى الحدود شاعرين بالضعف والتعب".

يكتب أتوم أرولو عن هذه الصورة التي التقطها بينما كان في مهمة مع المفوضية: "فتاة صغيرة تعلب بالكرة في مركز إجلاء مجتمعي في مدينة إيليغان".