العراق 2014
العراق 2014
"لا أحد ممن قابلتهم يريد أن يكون عبئاً. وجميع أفراد العائلات اللاجئة الذين تحدثتُ إليهم يريدون المساهمة والوقوف على أقدامهم وإعالة أنفسهم وعدم الاعتماد على أحد. وخلال تجولي
في المخيمات، رأيت أشخاصاً مشغولين وناشطين ومليئين بالحيوية ومغامرين، فتحوا متاجر البقالة ومحلات الحلاقة وصالونات التجميل والمخابز. وكأقراني الأفغان، كان هؤلاء الناس فخورين بما كان لديهم ولم يرغبوا في أن يُنظر إليهم على أنهم مجموعة من الضحايا الاتكاليين".
في المخيمات، رأيت أشخاصاً مشغولين وناشطين ومليئين بالحيوية ومغامرين، فتحوا متاجر البقالة ومحلات الحلاقة وصالونات التجميل والمخابز. وكأقراني الأفغان، كان هؤلاء الناس فخورين بما كان لديهم ولم يرغبوا في أن يُنظر إليهم على أنهم مجموعة من الضحايا الاتكاليين".
في عام 2014، سافر خالد حسيني إلى شمال العراق لمقابلة عائلات سورية تعيش في مخيمي كوركوسك ودار شكران للاجئين وفي مدينة أربيل. وقد سعى خالد إلى رفع مستوى الوعي وجمع التمويل الحيوي لنداء المفوضية من أجل الأزمة السورية. وكتب مقالة لصحيفة نيويورك تايمز، ومقالة آخرى نُشرت في العديد من البلدان، بما في ذلك في صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية، ومدونة لـ "ذي غارديان" كما أجرى العديد من المقابلات المنقولة مباشرة من الميدان مع جميع الشبكات الإخبارية الرئيسية.
خالد حسيني في العراق 2014
20 مايو/ أيار 2018