مع تطبيق تدابير الحماية، انخرط الأطفال تمامًا في التجارب العلمية التي قاموا بها، كما تعلموا عن الزهراوي وابن سينا وابن الهيثم وجابر بن حيان والعديد من العلماء الآخرين الذين لا تزال مساهماتهم الرائعة تؤثر على عالمنا اليوم.
دعمت مؤسسة الألفي هذا المخيم الصيفي واستضافت الأطفال في مكاتبهم بينما نسقت المفوضية مشاركة الأطفال اللاجئين.
نظم فريق ساينس إكسبلينرز أنشطة عملية تفاعلية للغاية وأبهر المتعلمين الصغار بعروض علمية مثيرة بدعم لوجستي من شريك المفوضية، هيئة الإغاثة الكاثوليكية.