مشاركة القطاع الخاص
مشاركة القطاع الخاص
يلعب القطاع الخاص دوراً محورياً في توفير الفرص للاجئين. من فرص العمل والأعمال التجارية، إلى توفير السلع والخدمات الحيوية، ترتبط سبل كسب عيش اللاجئين ارتباطاً وثيقاً بالمؤسسات الخاصة.
ويمكن للشركات أن تستفيد من العمل مع اللاجئين الذين يشكلون مصدراً للمهارات والمعرفة والخبرة، فضلاً عن أسواق للمنتجات والخدمات. وتُعتبر مشاركة القطاع الخاص مع اللاجئين قيمةً مشتركةً لجميع أصحاب المصلحة - من اللاجئين والشركات المعنية، وصولاً إلى المجتمعات المضيفة والاقتصاد المحلي والمجتمع الأوسع الذي يعيش فيه اللاجئون.
ويمكن للشركات أن تستفيد من العمل مع اللاجئين الذين يشكلون مصدراً للمهارات والمعرفة والخبرة، فضلاً عن أسواق للمنتجات والخدمات. وتُعتبر مشاركة القطاع الخاص مع اللاجئين قيمةً مشتركةً لجميع أصحاب المصلحة - من اللاجئين والشركات المعنية، وصولاً إلى المجتمعات المضيفة والاقتصاد المحلي والمجتمع الأوسع الذي يعيش فيه اللاجئون.
نحن نتعاون مباشرةً مع الشركات والجهات الفاعلة الأخرى في تصميم وتنفيذ المفاهيم والبرامج المبتكرة التي تساهم في سبل معيشة اللاجئين، مثلاً من خلال:
- العمل مع المؤسسات المالية لتطوير المنتجات المالية التي تناسب احتياجات اللاجئين
- إقامة علاقات مع سلاسل التوريد العالمية للمنتجات التي يصنعها اللاجئون
- إقامة علاقات مع الشركات الخاصة لرفع مستوى توظيف اللاجئين
كما نشارك في عدد من المنصات الرائدة لجمع الأدلة وإجراء البحوث وتعزيز دراسة الجدوى وأفضل الممارسات لمشاركة القطاع الخاص مع اللاجئين.